كلمة "حاضرين" (Hadhreen)
تُستخدم هذه العبارة في السودان والعديد من المناطق العربية الأخرى، وهي تعبر عن الاستعداد لتلبية نداء الواجب أو الاستجابة لطلب المساعدة.
ومن هذا المنطلق، الذي يجسد سرعة الاستجابة والاستعداد التام للوفاء بما نؤمن بأنه واجبنا تجاه شعبنا وإنسانيته، قررنا أن تحمل منظمتنا هذا الاسم.
ومن هذا المنطلق، الذي يجسد سرعة الاستجابة والاستعداد التام للوفاء بما نؤمن بأنه واجبنا تجاه شعبنا وإنسانيته، قررنا أن تحمل منظمتنا هذا الاسم.

بدأت حاضرين كمبادرة لمجموعة صغيرة من الشباب السوداني في عام 2015
منذ إنشائها، واصلت العمل في مجموعة متنوعة من القطاعات، وأبرزها الاستجابة للطوارئ والصحة ودعم الفئات الضعيفة. وقد تم تسجيلها رسميًا كمنظمة غير حكومية لدى السلطات السودانية في أغسطس 2021.
في النصف الأول من عام 2022، ومع استمرار الاحتجاجات ضد انقلاب 25 أكتوبر، قررت منظمة حاضرين تقليص أنشطتها من خلال مواصلة أنشطتها الشهرية المتكررة ولكن مع التوقف عن مشاركتها في أي مشاريع أخرى للتركيز فقط على رعاية وعلاج المصابين خلال الاحتجاجات بالإضافة إلى تقديم الدعم المالي لأسر وعائلات الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم. وكان هذا باستثناء تلك المشاريع التي تم تمويلها بالكامل من قبل رعاة خارجيين.
في النصف الأول من عام 2022، ومع استمرار الاحتجاجات ضد انقلاب 25 أكتوبر، قررت منظمة حاضرين تقليص أنشطتها من خلال مواصلة أنشطتها الشهرية المتكررة ولكن مع التوقف عن مشاركتها في أي مشاريع أخرى للتركيز فقط على رعاية وعلاج المصابين خلال الاحتجاجات بالإضافة إلى تقديم الدعم المالي لأسر وعائلات الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم. وكان هذا باستثناء تلك المشاريع التي تم تمويلها بالكامل من قبل رعاة خارجيين.
منظمة وطنية ذات معايير دولية.
أن نكون نموذجا يحتذى به للمنظمات والمبادرات الوطنية الأخرى في حوكمة الأداء وضمان الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة لخدمة الفئات المستهدفة.
الشفافية
الاحترافية
المصداقية
- تحقيق أهداف التنمية المستدامة العالمية.
- التخفيف من آثار الطوارئ والكوارث.
- تعزيز العدالة والحماية الاجتماعية لدعم الفئات الضعيفة في المجتمع (الأيتام، وذوي الإعاقة، والنساء).
مستعدين للتضحية، متحدين في إعادة البناء
ستظل تضحيات من ضحوا بأرواحهم من أجل أن نعيش نحن والأجيال القادمة في وطن حرّ ديمقراطي، متجذّر في العدالة الاجتماعية، دافعنا الأسمى والأعمق. هذه الروح هي التي تدفعنا إلى مواصلة مسيرة إعادة بناء السودان، جنبًا إلى جنب مع إخواننا وأخواتنا في المنظمات والمبادرات الأخرى.